الفلتر ذو السبع مراحل المتميز بخاصية التناضح العكسى التى تمنع مرور 99% من الشوائب والملوثات مثل الحديد والرصاص والنترات والماغنسيوم والنحاس والصوديوم والبكتيريا والفيروسات والكثير من المواد الضارة الآخرى من خلال عملية ضغط المياه داخل بشدة وإستخدام غشاء شبه نفاذ لنتعرف على مراحل التنقية داخل الفلتر:
المرحلة الأولى
تقوم هذه المرحلة بإزالة جميع المواد العالقة من الماء كالألياف والحشرات
والرواسب والصدأ وتعمل بمرشح رواسب بمقدار 5 ميكرون
( التغيير من ثلاثة إلى ستة أشهر )
المرحلة الثانية
تقوم
هذه المرحلة بعمل ترشيح كربونى لإزالة
الكلور كما إنها تعمل على إزالة الكربون الداخل فى تفاعلات كيميائية داخل الماء
مثل الكلور أمين TCE,s&THM,s
(
التغيير يتم كل سنة )
المرحلة الثالثة
تقوم
هذه المرحلة بعمل ترشيح كربونى صلب وتمتص أى آثار متبقية للكلور وتزيل أى كلورين
إضافى كما أن الترشيح الكربونى الصلب يقوم بإمتصاص المواد العضوية والمواد
البيولوجية فى الماء
( التغيير كل سنة )
المرحلة الرابعة
المرحلة
الأهم على الإطلاق فى مراحلالفلتر السبعة والتى يقوم فيها الفلتر
بضخ الماء فى غشاء شبه نفاذ 0,0001 ميكرون
لفصل جزيئات الماء النقى عن الملوثات الموجودة بالماء مثل البكتيريا والفيروسات
والميكروبات والمعادن الثقيلة والأملاح الضارة
( التغيير من سنتين إلى أربع سنوات )
المرحلة الخامسة
تقوم
هذه المرحلة بمعالجة المياه قبل الإستخدام ويمر فيها الماء عبر حبيبات من الكربون
النشط لإزالة أى غازات أو الروائح التى تتسبب بتغيير طعم الماء
( التغيير من سنة إلى سنتين )
المرحلة السادسة
هى
مرحلة الكالسيت وهذه المرحلة يقوم بإزالة الكلور والحديد وكبريتيد الهيدروجين
والمنجنيز والالمونيوم والمعادن الثقيلة من الماء ويحد من الترسبات الجيرية وتكاثر
البكتريا والفطريات ويغنيك عن الحاجة إلى الكربون المطعم بالفضة الأصلية باهظة
الثمن وعن المواد الكيميائية والمبيدات المستعملة فى معالجة المياه وكذلك يطيل
العمر ويحسن وظيفة جهاز الro كما إنها تعادل ال ph لتحسين الطعم والحد من
تأثير المياه على تآكل المعادن وتزيل ثانى أكسيد الكربون
المرحلة السابعة
وهى
الأشعة تحت الحمراء بعيدة المدى التى تقوم بتعزيز الجسم المضاد لمقاومة البكتريا
وتساعد على إرتخاء العضلات وتقوية الصحة وتقليل الحامض فى الجسم مما يساعد على إخراج الجسم للفضلات وتحسين جهاز
الدورة الدموية وإزالة الرائحة الكريهة من المياه وزيادة المقاومة ضد الأمراض
وإصلاح خلايا الجسم.